قاوم المعلم محمد الفيفي أوجاع مرض السرطان، وواصل مسيرته في تعليم الجيل من سرير المرض بمدينة الملك فهد الطبية في الرياض، ويقضي معظم وقته في منصة مدرستي في تواصل مستمر مع طلابه في مدرسة أبي عمرو الداني غربي الرياض. ويقول الفيفي، معلم لغة الضاد لـ«عكاظ»، إنه يشرح الدروس عبر منصة مدرستي وتطبيق التيمز ويتواصل مع طلابه صوتيا لاسترجاع واستذكار ما درسوه في قناة عين وفيديوهات المنصة التي تحاكي الفصل الدراسي الواقعي بكل تفاصيله وواجباته وأنشطته.
الفيفي الذي اكتشف مرضه في شهر رمضان الماضي بعد وعكة خفيفة ألمت به، وما زال يتلقى العلاج الكيماوي بالمستشفى، يقول «أموري ولله الحمد مستقرة، وحالتي في تحسن كبير، ولا يمنعني المرض عن أداء واجباتي تجاه طلابي، وأقول لهم إن وزارة التعليم لم تقصر أبدا في اتخاذ كل أمر يضمن سلامتهم وحمايتهم من الوباء وتعويض الفاقد التعليمي، فاستفيدوا من المنصة.. والله يحميكم من كل مكروه».
الفيفي الذي اكتشف مرضه في شهر رمضان الماضي بعد وعكة خفيفة ألمت به، وما زال يتلقى العلاج الكيماوي بالمستشفى، يقول «أموري ولله الحمد مستقرة، وحالتي في تحسن كبير، ولا يمنعني المرض عن أداء واجباتي تجاه طلابي، وأقول لهم إن وزارة التعليم لم تقصر أبدا في اتخاذ كل أمر يضمن سلامتهم وحمايتهم من الوباء وتعويض الفاقد التعليمي، فاستفيدوا من المنصة.. والله يحميكم من كل مكروه».